منتدى smylle

مرحبا بكم في منتدى
you welcome in this website and we hope to found it ameasing
<Surprised)Very Happy <Surprised)Very Happy <Surprised)Very Happy
<3<3<3<3<3<3<3<3<3<3<3


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى smylle

مرحبا بكم في منتدى
you welcome in this website and we hope to found it ameasing
<Surprised)Very Happy <Surprised)Very Happy <Surprised)Very Happy
<3<3<3<3<3<3<3<3<3<3<3

منتدى smylle

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

A tous ceux qui veulent se renseigner sur ALLah et l'Islam entre dans cette page en facbook
« Un homme a vu un chien en train de manger de la terre de soif, il a, alors, puisé de l’eau avec son soulier pour lui donner à boire jusqu’à satiété. Allah a reconnu son geste et l’a fait entrer au Paradis ». (Rapporté par Al-Boukhâri).
Au nom d’Allah, le Tout Miséricordieux, le Très Miséricordieux. « Celui qui a trois filles, qui les loge, qui est bon avec elles et qui les entretient, aura définitivement droit au Paradis ».

3 مشترك

    تعريف النفط

    Admin
    Admin
    الرئيس
    الرئيس


    الحمل عدد المساهمات : 252
    السٌّمعَة : 8
    تاريخ التسجيل : 23/05/2010
    العمر : 27
    ما رأيك في المنتدى : baux

    GMT + 5 Hours تعريف النفط

    مُساهمة من طرف Admin السبت نوفمبر 06, 2010 5:46 am

    يعرف البترول :
    على أنه هذا السائل المعدني المتواجد طبيعياً في باطنالأرض ويختلف لونهبين اللون البني الفاتح إلى اللون الأسود الداكن وهو ذات رائحةكبريتية مميزة0ولقد اشتقت كلمة البترولPetroleum من كلمتين لاتينيين هما الزيت والصخرولهذا يدعى بزيت الصخور أو الزيت الصخري0 أما كلمة نفط فهي عربية الأصل.
    والبترول هو التسمية العامة لمزيج عدد هائل من الموادالكيميائية الطبيعيةالتي تعرف بالهيدروكربونات. هذه المواد مركبه من تجمع ذرات الكربونوذرات الهيدروجينفي جزيئات مختلفة الحجم والترتيب والنسبة.

    النفط أو البترول (كلمة مشتقة من الأصل اللاتيني بيتراوالذي يعني صخر، "أوليوم" والتي تعني زيت)، ويطلق عليه أيضا الزيت الخام،كما أن له اسمدارج "الذهب الأسود"، وهو عبارة عن سائل كثيف، قابلللاشتعال، بني غامق أو بني مخضر، يوجد في الطبقة العليا من القشرة الأرضية. وأحيانا يسمى نافثا، من اللغة الفارسية("نافت" أو "نافاتا" والتي تعني قابليته للسريان). وهو يتكون من خليط معقد منالهيدروكربورات، وخاصة من سلسلة الألكانات، ولكنه يختلف في مظهره وتركيبه ونقاوته بشدة من مكان لأخر.وهو مصدر من مصادر الطاقة الأولية الهام للغاية (إحصائيات الطاقة في العالم). البترول هو المادة الخام لعديد منالمنتجات الكيماوية، بما فيها الأسمدة، مبيدات الحشرات، اللدائن.




    منشأ البترول

    المنشأ غير الحيوي
    "توماس جولد" كان أكثر العلماء الغربيينتأييداً للنظريةالروسية-الأوكرانية المنشأ الغير حيوي للبترول. وهذه النظرية تفترضان كميات ضخمة منالكربون الموجود طبيعيا على الأرض، بعضه في شكل هيدروكربونات. ونظرا لأن الهيدروكربونات أقل كثافةمن الموائع المسامية، فإنه يتجه للأعلى. وتحوله أشكال الكائنات الدقيقة إلى ترسبات هيدروكربونية عديدة. وأثبتت حساباتالديناميكا الحرارية والدراسات العملية أن "إن-ألكانات" (المكون الرئيسيللبترول) لا تنتج تلقائيا من الميثان في الضغوط الموجودة في الأحواضالرسوبية، وعلى هذا فإن نظرية المنشأ الغيرحيوي للهيدروكربونات تفترض التكون العميق.


    تركيب البترول
    أثناء عمليات التصفية، يتم فصل الكيماويات المكونةللبترول عن طريق التقطير التجزيئي، وهو عملية فصل تعتمد على نقط الغليانالنسبية (أو قابلية التطاير النسبية). المنتجات المختلفة (بالترتيب طبقا لنقطة غليانها) بما فيها الغازت الخفيفة (مثل:الميثان، الإيثان، البروبان) كالتالي: البنزين، وقود المحركات النفاثة، الكيروسين، الديزل،الجازولين، شموع البرافين، الأسفلت، وهكذا. والتقنيات الحديثة مثل فصل الألوان الغازي، HPLC، فصل ألوانغازي-مطياف كتلة، يمكن أن تفصل بعض الأجزاء من البترول إلى مركبات فردية، وهذه طريقة من طرقالكيمياء التحليلية، تستخدم غالبا في أقسام التحكم في الجودة في مصافي البترول.

    ولمزيد من الدقة، فإن البترول يتكون من الهيدروكربونات،وهذه بدورها تتكونمن الهيدروجين، والكربون، وبعض الأجزاء غير الكربونية والتي يمكن أنتحتوي علىالنيتروجين، الكبريت، الأكسجين، وبعض الكميات الضئيلة من الفلزات مثل الفاناديوم أو النيكل، ومثلهذه العناصر لا تتعدى 1% من تركيب البترول.

    وأخف أربعة ألكانات هم: ميثان CH4،إيثان C2H6، بروبان C3H8، بيوتان C4H10.وهم جميعا غازات. ونقطة غليانهم -161.6 C° و -88 C° و -42 C° و -0.5 C°، بالترتيب (-258.9، -127.5، -43.6، -31.1 F°)

    مدى السلاسلC5-7 كلها خفيفة، وتتطاير بسهولة، نافثا نقية. ويتماستخدامهم كمذيبات، سوائل التنظيف الجاف، ومنتجات التجفيف السريع الأخرى. أماالسلاسل من C6H14 إلى C12H26 تكونمختلطة ببعض وتستخدم في الجازولين. ويتم صنع الكيروسين من السلاسل C10 إلى C15، ثم وقود الديزل/زيت التسخين في المدى من C10 إلى C20، و يتم استخدم زيوت الوقود الأثقل من ذلك في محركاتالسفن. وجميع هذه المركبات البترولية سائلة في درجة حرارة الغرفة.

    زيوت التشحيم والشحم شبه الصلب (بما فيه الفزلين) تتراوحمن C16 إلى C20.

    السلاسل الأعلى من C20 تكون صلبة، بداية من شمع البرافين،ثم بعد ذلك القطران، القار، الأسفلت.

    مدى درجات الغليان لمكونات البترول تحت تأثير الضغطالجوي في التقطير التجزيئي بالدرجة المئوية:

    إثير بترول: 40 – 70 C° يستخدم كمذيب
    بنزين خفيف: 60 – 100 C° يستخدم كوقود للسيارات
    بنزين ثقيل: 100- 150 C° يستخدم كوقود للسيارات
    كيروسين خفيف: 120 – 150 C° يستخدم كمذيب ووقود للمنازل
    كيروسين: 150 – 300 C° يستخدم كوقود للمحركات النفاثة
    زيت الغاز: 250 – 350 C° يستخدم كوقود للديزل / للتسخين
    زيت تشحيم:> 300 C° يستخدم زيت محركات
    الأجزاء التبقية: قار، أسفلت، وقود متبقي

    استخلاص النفط
    بصفة عامة فإن المرحلة الأولى في استخلاص الزيت الخام هيحفر بئر ليصل لمستودعات البترول تحت الأرض. وتاريخيا، يوجد بعض أبار البترول في أمريكا وصل البترول فيها للسطحبطريقة طبيعية. ولكن معظم هذه الحقول نفذت، فيما عدا بعض الأماكن المحدودة في ألاسكا. وغالبا ما يتمحفر عديد من الآبار لنفس المستودع، للحصول على معدل استخراج اقتصادي. وفي بعض الآبار يتم ضخ الماء، البخار، مخلوط الغازاتالمختلفة للمستودع لإبقاء معدلات الاستخراج الاقتصادية مستمرة.

    وفي حالة أن الضغط تحت الأرض في مستودع الغاز كافي،عندها سيجبر الزيت على الخروج للسطح تحت تأثير هذا الضغط. الوقود الغازيأو الغاز الطبيعي غالبا ما يكون متواجد، مما يزيد من الضغط الموجود تحت الأرض. وفي هذه الحالة فإن الضغط يكون كافي لوضع كميةكافة من الصمامات على رأس البئر لتوصيل البئر بشبكة الأنابيب للتخزين، وعمليات التشغيل. ويسمىهذا استخلاص الزيت المبدئى. وتقريبا 20% فقط من الزيت في المستودع يمكن استخراجه بهذه الطريقة.

    وخلال فترة حياة البئر يقل الضغط، وعند حدود معينة لايكون كافيا لدفعالزيت للسطح. وعندها، لو أن المتبقى قى البئر كافي اقتصاديا، وغالباما يكون كذلك،يتم استخراج الزيت المتبقي في البئر بطريقة استخراج الزيت الإضافية. شاهد إتزان الطاقة، وصافي الطاقة. ويتماستخدام تقنيات مختلفة في طريقة استخراج الزيت الإضافية، لاستخراج الزيت من المستودعات التي نفذ ضغطها أو قل. يستخدم أحياناالضخ بالطلمبات مثل الطلمبات المستمرة، وطلمبة الأعماق الكهربية (electrical submersible pumps ESPs) لرفعالزيت إلى السطح.

    وتستخدم تقنية مساعدة لزيادة ضغط المستودع عن طريق حقنالماء، إعادة حقنالغاز الطبيعي، رفع الغاز وهذا يقوم بحقن الهواء، ثاني أكسيدالكربون أو غازاتأخرى للمستودع. وتعمل الطريقتان معا المبدئية والإضافية على استخراج ما يقرب من 25 إلى 35% منالمستودع.

    المرحلة الثالثة في استخراج الزيت تعتمد على تقليل كثافةالزيت لتعمل علىزيادة الإنتاج. وتبدأ هذه المرحلة عندما لا تستطيع كل من الطريقةالمبدئة، والطريقةالإضافية على استخراج الزيت، ولكن بعد التأكد من جدوى استخدام هذه الطريقة اقتصاديا، وما إذاكان الزيت الناتج سيغطي تكاليف الإنتاجوالأرباح المتوقعة من البئر. كما يعتمد أيضا على أسعار البترولوقتها، حيث يتمإعادة تشغيل الآبار التي قد تكون توقفت عن العمل في حالة ارتفاع أسعار الزيت. طرق استخراج الزيتالمحسن حراريا(Thermally-enhanced oil recovery methods TEOR) هيالطريقة الثالثة في ترتيب استخراج الزيت، والتي تعتمد على تسخين الزيت وجعله أسهلللاستخراج. حقن البخار هي أكثر التقنيات استخداما في هذه الطريقة، وغالبا مع تتم (TEOR) عن طريقالتوليد المزدوج. وفكرة عمل التوليد المزدوج هي استخدم تربينة (توربينة) غازلإنتاج الكهرباء واستخدام الحرارة المفقودة الناتجة عنها لإنتاج البخار، الذي يتم حقنه للمستودع. وهذه الطريقةتستخدم بكثرة لزيادة إنتاج الزيت في وادى سانت واكين، الذي يحتوى على زيت كثافته عالية.،والذي يمثل تقريبا 10% من إنتاج الولايات المتحدة. وهناك تقنية أخرى تستخدم في طريقة (TEOR)، وهي الحرق في-الموضع، وفيها يتمإحراق الزيت لتسخين الزيت المحيط به. وأحيانا يتم استخدام المنظفات لتقليل كثافة الزيت. ويتم استخراج ما يقربمن 5 إلى 15% من الزيت في هذه المرحلة.


    طرق أخرى لإنتاج الزيت
    نظرا للزيادة المستمرة في أسعار البترول، أصبحت الطرقالأخرى لإنتاج الزيدمحل إهتمام. وأصلح هذه الأفكار هو تحويل الفحم إلى زيت والتي تهدفإلى تحويل الفحمإلى زيت خام. وكان هذا التصور الريادي من الألمان عندما توقف استيراد البترول في الحرب العالمية الثانية ووجدتألمانيا طريقة لاستخلاص الزيت من الفحم. وكانت تعرف "إيرساتز" ("الاستبدال"باللغة الألمانية)، ويقدر أننصف الزيت المستخدم في ألمانيا أثناء الحرب العالمية الثانية قد كان من هذه الطريقة. وقد تمتوقف هذه الطريقة بعد ذلك نظرا لأن تكاليف إنتاج البترول الطبيعي أقل منها. ولكن بالنظر إلىارتفاع أسعار البترول المستمر، فإن تحويل الفحم إلى بترول قد يكون محل تفكير.

    وتتضمن الطريقة تحويل رماد الفحم إلى زيت في عمليةمتعددة المراحل. ونظريا فإن طن من الفحم ينتج نقريبا 200 لتر من الخام، بمنتجاتتتراوح من القار إلىالكيماويات النادرة.


    تاريخ البترول
    تم حفر أول بئر للبترول في الصين في القرن الرابعالميلادي أو قبل ذلك. وكان يتم إحراق الزيت لتبخير الماء المالح لإنتاج الملح.وبحلول القرن العاشر، تم استخدام أنابيب الخيرزان لتوصيل الأنابيب لمنابع المياه المالحة.

    في القرن الثامن الميلادي، كان يتم رصف الطرق الجديدة فيبغداد باستخدامالقار، الذي كان يتم إحضاره من من ترشحات البترول في هذه المنطقة.في القرن التاسعالميلادي، بدأت حقول البترول في باكو، أذربيجان بإنتاج البترول بطريقة اقتصادية لأول مرة.وكان يتم حفر هذه الحقول للحصول على النفط، وتم وصف ذلك بمعرفة الجغرافي ماسودي في القرن العاشرالميلادي، وأيضا ماركو بولو في القرن الثالث عشر الميلادي، الذي وصف البترول الخارج من هذهالآبار بقولهأنها مثل حمولة مئات السفن. شاهد أيضا الحضارة الإسلامية.

    ويبدأ التاريخ الحديث للبترول في عام 1853، باكتشاف عمليةتقطير البترول. فقد تم تقطير البترول والحصول منه على الكيروسين بمعرفة إجناسىلوكاسفيز، وهو عالم بولندي. وكان أول منجم زيت صخري يتم إنشائه في بوربكا، بالقرب من كروسنو في جنوب بولندا، وفيالعام التالي لذلك تم بناء أول معمل تكرير (في الحقيقة تقطير) في يولازوفايز، وكان أيضا عن طريقلوكاسفيز. وإنتشرت هذه الاكتشافات سريعا في العالم، وقام ميرزوف ببناء أول معمل تقطير في روسيافي حقل الزيتالطبيعي في باكو في عام 1861

    وبدأت صناعة البترول الأمريكية باكتشاف إيدوين دريكللزيت في عام 1859،بالقرب م تيتوسفيل - بنسلفانيا. وكان نمو هذه الصناعة بطيء نوعا مافي القرن الثامنعشر الميلادي، وكانت محكومة بالمتطلبات المحدودة للكيروسين ومصابيح الزيت. وأصبحت مسألة إهتمام قومية فيبدايات القرن العشرين، عند بداية استخدام محركات الإحتراق الداخلية مما أدى لزيادة طلب الصناعة بصفة عامة على البترول. وقدأستنفذت الاكتشافات الأولى في أمريكا في بنسفانيا وأونتاريو، مما أدى إلى "أزمة زيت" فيتكساسا، أوكلاهوما، كاليفورنيا.

    وبالإضافة إلى ما تم ذكره، فإنه بحلول عام 1910 تماكتشاف حقول بترول كبيرة في كندا، جزر الهند الشرقية، إيرانو فينزويلا،المكسيك، وتم تطويرهم لاستخدامهم صناعيا.

    وبالرغم من ذلك حتى في عام 1955 كان الفحم أشهر أنواعالوقود في العالم،وبدأ البترول أخذ مكانته بعد ذلك. وبعد أزمة طاقة 1973 و أزمة طاقة1979 ركزت وسائلإعلام على تغطية مستويات إمدادات البترول. وقد أدى ذلك لإلقاء الضوء على أن البترول مادةمحدودة ويمكن أن تنفذ، على الأقل كمصدر طاقة اقتصادي قابل للحياة. وفي الوقت الحالي، فإن أكثرالتوقعات الشائعة مفزعة، وفي حالة عدم تحقق هذه التوقعات في وقتها، يتم تنحية هذه التوقعات تماما كطريقة لبث الاطمئنان، ومثالذلك تنحية التوقعات المفزعة لمخزون البترول التي تمت في السبعينيات من القرن العشرين. ويظلمستقبل البترول كوقود محل جدل. وأفادت الأخبار بالولايات المتحدة (2004) أنه يوجد ما يعادل استخدام 40 سنة من البترولفي باطن الأرض. وقد يجادل البعض لأن كمية البترول الموجودة محدودة. ويوجد جدل أخر بأنالتقنيات الحديثة ستستمر في إنتاجالهيدروكربونات الرخيصة وأن الأرض تحتوي على مقدرا ضخم من البترولغير التقليدي،مخزون على هيئة رمل قطراني، حقول بيتيومين، زيت طفلي وهذا سيسمح باستمرار استخدام البتروللفترة كبيرة من الزمن.

    وحاليا فإنه تقريبا 90% من إحتياجات السيارات للوقود يتمالوفاء بها عنطريق البترول. ويشكل البترول تقريبا 40% من الاستهلاك الكلي للطاقةفي الولاياتالمتحدة، ولكنه يشكل تقريبا 2% فقط في توليد الكهرباء. وقيمة البترول تكمن في إمكانية نقله، كمية الطاقة الكبيرةالموجودة فيه، والتي تكون مصدر لمعظم المركبات، وكمادة أساسية في لعديد من الصناعاتالكيمياوية، ممايجعله من أهم البضائع في العالم. وكان الوصول للبترول سببا في كثير من التشابكات العسكرية، بما فيهاالحرب العالمية الثانية حرب العراق وإيران. وتقريبا 80% من مخزون العالم للبتروليتواجد</nowiki> == في الشرق الأوسط، وتقريبا 62.5 % منه في الخمس دول: المملكةالعربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، العراق، الكويت، إيران. بينما تمتلك أمريكا تقريبا 3%.


    التأثيرات البيئية للبترول
    للبترول تأثير ملحوظ على الناحية البيئية والإجتماعية،وذلك من الحوادثوالنشاطات الروتينية التي تصاحب إنتاجه وتشغيله، مثل الإنفجاراتالزلزالية أثناءإنتاجه، الحفر، تولد النفايات الملوثة. كما أن استخراج البترول عملية مكلفة وأحيانا ضارة بالبيئة،بالرغم من أن (جون هنت من وودز هول) أشار في عام 1981 إلى أن أكثر من 70% من الإحتياطي العالمييصاحبه ترشحات كبيرة أي أنه لا يستلزم الإضرار بالبيئة لاستخراجه، وعديد من حقول البترول تمالعثور علىالعديد منها نتيجة للتسريب الطبيعي. كما أن استخراج البترول بالقرب من الشواطيء يزعج الكائناتالبحرية ويؤثر على بيئتها. كما أن استخراج البترول قد يتضمن الكسح، الذي يحرك قاع البحر، مما يقتلالنباتات البحرية التي تحتاجها الكائنات البحرية للحياة. كما أن نفايات الزيت الخام والوقود المقطر التي تتناثر من حوادثناقلات البترول أثرت على العلاقة التبادلية بين الكائنات الحية (بموت أحد هذه الكائنات) فيألاسكا، جزر جالاباجوس، أسبانيا، وعديد من الاماكن الأخرى.

    ومثل أنواع الوقود الحفري الأخرى، يتسبب حرق البترول فيإنبعاث ثاني أكسيدالكربون للغلاف الجوي، وهو ما يعتقد أنه يساهم في ظاهرة السخونةالعالمية. وبوحدات الطاقة فإن البترول ينتج كميات CO 2 أقل من الفحم، ولكن أكثر من الغازالطبيعي. ونظرا لدور البترول المتفرد في عمليات النقل، فإن تقليل إنبعاثات CO 2 تعتبر منالمسائل الشائكه في استخدامه. وتجرى محاولات لتحسين هذه الإنبعثات عن طريق إحتجازهافي المصانع الكبيرة.

    البدائل هي مصادر الطاقة المتجددة وهي موجودة بالفعل،وإن كانت نسبة هذاالاستبدال لاتزال صغيرة. الشمس، الرياح والمصادر المتجددة الأخرىتأثرياتها علىالبيئة أقل من البترول. ويمكن لهذه المصادر استبدال البترول في الاستخدامات التي لا تتطلبكميات طاقة ضخمة، مثل السيارات، ويجب تصميم المعدات الاخرى لتعمل باستخدام الكهرباء (المخزونةفي البطاريات)، أو الهيدروجين (عن طريق خلايا الوقود، أو الحتراق الداخلي) والذي يمكن إنتاجه من مصادر متجددة. كما أن هناكخيارات أخرى تتضمن استخدام الوقود السائل الذي له أصل حيوي (إيثانول، الديزل الحيوي). وهناكتوجه عالمي للترحيب بأي أفكار جديدة تساهم في استبدال البترول كوقود لعمليات النقل.....


    مستقبل البترول
    "المقالة الرئيسية: قمة هوبرت"

    نظرية قمة هوبرت، تعرف أيضا باسم قمة بترول، وهي محلخلاف فيما يخص الإنتاج والاستهلاك طويل المدى للزيت وأنواع الوقود الحفريةالأخرى. وتفترض أن مخزون البترول غير متجدد، وتتوقع ان إنتاج البترول المستقبلي في العالميجب حتما أن يصلإلى قمة ثم ينحدربعدها ظرا لاستمرار استنفاذ مخزون الزيت. وهناك كثير منالجدل حول ما إذا كان الإنتاج أو بيانات الاكتشاف السابقة يمكن أن تستخدم في توقع القمةالمستقبلية.

    ويمكن إعتبار الموضوع ذو قيمة عند النظر لمناطق مفرة أوبالنظر للعالم ككل. فقد لاحظ إم. كينج هوبرت أن الاكتشافات في الولايات المتحدةوصلت لقمة في الثلاثينيات من القرن العشرين، وعلى هذا فقد توقع وصول الإنتاج إلى قمتهفي السبعينيات منالقرن العشري. وإتضح أن توقعاته صحيحة، وبعد وصول الولايات المتحدة لقمة الإنتاج في عام 1971 – بدأت في فقدانالسعة الإنتاجية – وقد استطاعت الأوبك وقتها الحفاظ على أسعار البترول مما أدى لأزمة الزيت عام 1973 م. ومنذ هذا الوقت وصلت مناطق عديدة لقممها الإنتاجية، فمثلابحر الشمال في التسعينيات من القرن العشرين. وقد اكدت الصين أن 2 من أكبرمناطق الإنتاجلديها بدأت في الإنحدار، كما أعلنت الشركية القومية لإنتاج البترول بالمكسيك أن حقل كانتاريل يتوقع أن يصللقمة إنتاجه عام 2006، ثم يكون معدل إنحداره 14% سنويا.

    ولأسباب عديدة (يمكن أن يكون عدم الشفافية في الإبلاغ عنالمخزون الحقيقيفي العالم) من الصعب توقع قمة الزيت في أي منطقة بالعالم. بناءا علىبيانات الإنتاجالمتاحة، وقد توقع المناصرين لهذه النظرية سابقا بتوقع قمة العالم ككل لتحدث في الفترة ما بين1989–1995 أو 1995–2000. وعموما فإن هذه المعلومات المتوقعة كانت قبل الارتداد في الإنتاجالذي حدث في عام بداية الثمانينيات من القرن العشرين، والذي أتبعه تقليل الاستهلاك العالمي، وهو التأثير الذي يمكن أن يكونالسبب في تأخر قمة الزيت النى كانت متوقعة. ويوجد توقع جديد بمعرفة جولدمان ساشبحلول قمة الزيت عام 2007، وبعدها بوقت ما للغاز الطبيعي. ي حدثت عام1971 ، فقد أصبح مفهوما أن قمة العالم لن تلاحظ إلا إذا تبعها قلة ملحوظة في إنتاج الزيت.

    وأحد المؤشرات هو ملاحظة النقص الكبيرفي مشاريع الزيتالجديدة في عام 2005والتي مفترض أن تبدأ في الإنتاج عام 2008 وما بعدها. وحيث انه يتطلبأكثر من 4–6سنوات لأي مشروع بترولي جديد لبدء الإنتاج للسوق، فإنه من المستبعد أن هذا النقص سيتم تعويضهخلال الوقت. وعلى العكس، فإنه لكي يتم تجنب القمة، فإن هذه المشاريع يجب أن لا تنقص فحسب، بليجب أن تساعد على زيادة الإنتاج العالمي السنوي.


    هل يكون هناك بترول سنة 2050 ؟؟؟
    ان البترول ثروة قابلة للتجديد ، فهو في تشكل مستمر فيالأحواض الرسوبية ،الا أن وتيرة الاستهلاك الحالي والتي تقدر بــ : 3.5 مليار طن سنوياوهي أكبر بألفمرة من وتيرة التجديد والبترول الذي نستهلكه الآن تشكل في عصور غابرة (ماقبل 500 مليون سنة)، واذا استمر هذا الاستهلاك في الارتفاع فإن أقصى حد لانتهاء هذه الثروة هي سنة 2060 م


    تصنيف البترول
    تصنف الصناعات البترولية خام البترول طبقا لمكان المنشأ(مثلا "وسيط غربتكساس"، أو "برنت") وغالبا عن طريق وزنه النوعي وزن API (American Petroleum Institute API). أو عن طريق كثافته ("خفيف". "متوسط"،"ثقيل")، كما أن منيقومون بعمليات التكرير يطلقوا عليه "حلو أو مسكر" عند وجود كميات قليلة من الكبريت فيه،أو "مر" مما يعني وجود كميات كبيرة من الكبريت، ويتطلب مزيد من التقطير للحصول علىالمواصفات القياسية للإنتاج.

    الوحدات العالمية للبرميل هي:

    مزيج برنت يحتوى على 15 نوع من الزيت من حقول برنت ونظامنينيان حوض شيتلاند الشرقي. وبصفة عامة فإن إنتاج الزيت من أوروبا، أفريقيا، الشرقالأوسط يتجاوزالحدود الغربية التي تسعى لتحديد أسعار الزيت، مما يؤدى إلى حدوث علامة استرشادية. شاهد أيضاخام برنت.
    وسيط غرب تكساس "دبليو تي أي" (West Texas Intermediate WTI) لزيتشمال أمريكا.
    تستخدم دبي كعلامة استرشادية لمنطقة أسيا-الباسيفيك لزيتالشرق الأوسط.
    تابيس من ماليزيا، يستخدم كمرجع للزيت الخفيف في منطقةالشرق الأقصى.
    ميناس من أندونيسيا، يستخدم كمرجع للزيت الثقيل في منطقةالشرق الأقصى.
    وتتكون سلة الأوبك من:

    الزيت الخفيف المملكة العربية السعودية
    بونى زيت خفيف نيجيريا
    فاتح دبي
    اسمس المكسيك (لا يتبع أوبك)
    ميناس إندونيسيا
    مزيج شهران الجزائر
    تيا جوانا لايت فينزويلا
    وتحاول الأوبك إبقاء سعر سلة الأوبك بين الحدود العلياوالدنيا، بزيادة أوتقليل الإنتاج. وهذا يجعل من تحليلات السوق عامل في غاية الأهمية.وتشمل سلة الأوبكمزيج من الخام الثقيل والخفيف، وهي أثقل من برنت، دبليو تي أي.

    شاهد أيضا [1]


    تقييم اسعار البترول
    المرجع في سعر البترول غالبا ما يرجع إلى السعر الوقتيلإما سعر (دبليو. تي. أي- الخام الخفيف) في بورصة نيويورك (New York Mercantile Exchange NYMEX) لتسليماتكوشينج أوكلاهوما، أو سعر البرنت في بورصة البترول العالمية (International Petroleum Exchange IPE) لتسليمات سولوم فو. سعر برميل الزيت يعتمد بشدة على درجته(والتي تحدد بعوامل مثل الثقل النوعي أو API،ومحتواه من الكبريت) وموقعه. الأغلبية العظمى من الزيت لا يتم الاتجار بها فيالبورصة ولكن عن طريق التعامل المباشر بين السماسرة (Over-the-counter trading)، وغالبا ما يتم هذا قياسا على نقطةمرجعية للزيت الخام تم تقييمها عن طريق وكالة التسعير بلاتس. فمثلا يوجد فيأوروبا درجةمعينة من الزيت، ولتكن فولمار، يمكن أن تباع بسعر "برنت + 0.25 دولارللبرميل). وتزعم (IPE) أن 65% منالتعاملات في سوق الزيت تتم بدون الرجوع لتقييمها لخام البرنت. كما أن هناك تقيماتأخرى مهمة، منها دبي، تابيس، وسلة الأوبك. وتستخدم إدارة معلومات الطاقة بالولايات المتحدةالسعر المتوسطلكل أنواع الزيت الوارد إلى الولايات المتحدة "كسعر الزيت العالمي".

    وهناك زعم بأن الأوبك تقوم بتسعير الزيت والسعرالحقيقيللبرميل تقريبا حول 2.0 دولار أمريكي، وهو ما يعادل قيمة استخراجه في الشرق الأوسط.وهذه التقديرات لسعر البرميل تتجاهل سعر التنقيب وسعر تطوير مستودعات البترول. علاوة على ذلكتكلفة الإنتاج أيضا عامل يجب أن يؤخذ في الإعتبار، ليس على أساس إنتاج أرخص برميل ولكن بناءاعلى تكلفة إنتاج البرميل المختلط. وتقليل إنتاج الأوبك إدى لتطور الإنتاج في مناطق الإنتاجذات التكلفة الأعلى مثل بحر الشمال، وذلك قبل استنفاذ المخزون الموجود بالشرق الأوسط. ومما لاشك فيه أن للأوبك قوة بالغة.فبالنظر بصفة عامة فإن الاستثمارات في هذا المجال مكلفة للغاية وبئية تقليل الإنتاج في أوئلالتسعينات من القرن العشرينات أدت إلى تقليل الاستثمارات التي يتم ضخها لمجال إنتاج الزيت. وذلك بدوره أدى إلى سباق ارتفاع الأسعارفي الفترة ما بين 2003-2005، ولم تستطيع الأوبك بسعة إنتاجها الكلية الحفاظ على ثباتالأسعار
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    وهناك زعم بأن الأوبك تقوم بتسعير الزيت والسعرالحقيقيللبرميل تقريبا حول 2.0 دولار أمريكي، وهو ما يعادل قيمة استخراجه في الشرق الأوسط.وهذه التقديرات لسعر البرميل تتجاهل سعر التنقيب وسعر تطوير مستودعات البترول. علاوة على ذلكتكلفة الإنتاج أيضا عامل يجب أن يؤخذ في الإعتبار، ليس على أساس إنتاج أرخص برميل ولكن بناءاعلى تكلفة إنتاج البرميل المختلط. وتقليل إنتاج الأوبك إدى لتطور الإنتاج في مناطق الإنتاجذات التكلفة الأعلى مثل بحر الشمال، وذلك قبل استنفاذ المخزون الموجود بالشرق الأوسط. ومما لاشك فيه أن للأوبك قوة بالغة.فبالنظر بصفة عامة فإن الاستثمارات في هذا المجال مكلفة للغاية وبئية تقليل الإنتاج في أوئلالتسعينات من القرن العشرينات أدت إلى تقليل الاستثمارات التي يتم ضخها لمجال إنتاج الزيت. وذلك بدوره أدى إلى سباق ارتفاع الأسعارفي الفترة ما بين 2003-2005، ولم تستطيع الأوبك بسعة إنتاجها الكلية الحفاظ على ثباتالأسعار.
    تعتمد الطلبات على الزيت بشدة على الظروف الاقتصادية فيالعالم، وهذا أيضاعامل أساسي في تحديد أسعار الزيت. بعض رجال الاقتصاد أرجعوا قلةمعدل النمو العالميإلى زيادة أسعار النفط، وهذا يعني أن العلاقة بين سعر الزيت والنمو العالمي ليست ثابتة بطريقة محددة، بالرغم منأن ارتفاع سعر الزيت غالبا ما يعرف على أنه كظاهرة متأخرة تحدث في أخر الدورة.

    تم الوصول إلى نقطة أسعار منخفضة في يناير عام 1999، بعدزيادة الإنتاج فيالعراق مقترنا مع الأزمة الاقتصادية التي حدثت في أسيا مما أدىلإنخفاض الطلبعلى الزيت. ثم زادت الأسعار بعد ذلك بطريقة كبيرة، حتى أنها تضاعفت بحلول سبتمبر عام 2000، ثمبدأت في الهبوط بحلول أواخر عام 2001، ثم زيادة بمعدل ثابت حتى وصل سعر البرميل من 40 دولار أمريكيإلى 50 دولار أمريكي بحلول سبتمبر عام 2004 (شاهد [2]). وفي أكتوبر عام 2004، تعدى سعر تسليمات الخام الخفيف في نوفمبرتقديرات بورصة نيويورك ووصل إلى 53 دولار أمريكي للبرميل، ولتسليمات ديسمبر وصل 55 دولار أمريكي، ثمبدأ سباق الأسعار لزيادة الطلب على البنزين والديزل والقلق الموجود وقتها من عدم مقدرة المصافي على العمل بصورةمنتظمة. وظل هذا الإتجاه مستمرا حتى أوائل أغسطس عام 2005، حيث تتوقع بورصة نيويورك أن مستقبل أسعارالزيت الخام سيتعدى 65 دولار أمريكي، في حالة بقاء الطلب على البنزين بغض النظر عن السعر.

    تقوم بورصة نيويورك بالاتجار في الزيت الخام (متضمنةالعقود المستقبلية) وهي الأساس في تقييم أسعار الزيت الخام في الولايات المتحدةخلال غرب تكساسالوسيطة(West Texas Intermediate WTI). وهناك بعض البورصات أيضاتتعامل في عقود البترول المستقبلية. مثال بورصة البترول الدولية (International Petroleum Exchange IPE) في لندن، ويتم التعامل على خام البرنت.
    أكثر البلاد إنتاجا للبترول
    المصدر: إحصائيات الطاقة من الحكومة الأمريكية

    (الترتيب على حسب كمية الإنتاج "بالمليون برميل /يوم):

    المملكة العربية السعودية (أوبك)
    العراق (أوبك)
    روسيا
    الولايات المتحدة
    إيران (أوبك)
    المكسيك
    الصين
    النرويج
    كندا
    فينزويلا (أوبك)
    الإمارات العربية المتحدة (أوبك)
    الكويت (أوبك)
    نيجيريا (أوبك)
    المملكة المتحدة
    (الترتيب عل حسب كمية التصدير عام 2003):

    المملكة العربية السعودية (أوبك)
    روسيا
    النرويج
    إيران (أوبك)
    الإمارات العربية المتحدة (أوبك)
    فينزويلا (أوبك)
    الكويت (أوبك)
    نيجيريا (أوبك)
    المكسيك
    الجزائر (أوبك)
    ليبيا (أوبك)
    ملحوظة، تقوم الولايات المتحدة تقريبا باستهلاك كلإنتاجها من الزيت
    hazim
    hazim
    .
    .


    عدد المساهمات : 49
    السٌّمعَة : 10
    تاريخ التسجيل : 21/07/2010

    GMT + 5 Hours رد: تعريف النفط

    مُساهمة من طرف hazim الجمعة نوفمبر 19, 2010 11:43 am

    bzaf lkhs chwya Rolling Eyes
    Ebrahim2040
    Ebrahim2040
    ...
    ...


    عدد المساهمات : 105
    السٌّمعَة : 4
    تاريخ التسجيل : 06/11/2010
    ما رأيك في المنتدى : excellent

    GMT + 5 Hours رد: تعريف النفط

    مُساهمة من طرف Ebrahim2040 الجمعة يناير 21, 2011 4:45 pm

    مشكوووووووووور

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 4:30 pm